حكيم

مع إضافة "موسوعة التفسير بالمأثور" إلى تطبيق وحي صار من السهل جردها، وأنا أندب الجميع إلى مطالعتها فقد حوت من درر العلم وعيونه ما تضرب له أكباد الإبل!

من المحفزات على الفضائل، وأهم الفضائل العلم؛ مجالسة أهله والتواصل معهم.
خصوصًا أهل الهمم منهم والباذلين لأوقاتهم وأعمارهم فيه.
وإن جمع مع ذلك العبادة وحسن التنسك فهذا القدوة

😂😂😂

صدقت
لكن تبقى مشكلة الدراسات العليا أنها محدودة في جوانب عدة
وأما العمل الفردي فكل شخص وإبداعه

وسواء اكتفيت بصورة واحدة أو جمعت ما استطعت من الصور ستخلص إلى فوائد عظيمة
وتجد بأن مستواك في القراء والبحث والنقد قد تطور

(العمل على الكتاب) أزعم أنه أفضل ما يشحذ المهارات البحثية ويفتق الذهن وينمي الملكة لدى الباحث، والعمل له صورة عدة منها:
-جمع نسخ الكتاب المخطوطة والمقارنة بينها
-نسخ الكتاب
-مقارنة الكتاب بالمصادر التي سبقته ومن أخذ عنه
-اختصاره
-تهذيبه
-ترجمته
-شرحه
-بحث مسائله
-حفظه
-ترجمته
-تحشيته
..الخ

لا فكنا
كل شيء إلا ذاك

شكرًا 😁

الصدق إنه رمية معلم

ماش "التغريد" أتعبت ما بعدها:)

وش رايكم؟

وَلَو دَاوَاكَ كُلُّ طَبِيبِ إنسٍ
بِغَيرِ كَلامِ لَيلَى مَا شَفَاكا

وليسَ الذي يجري من العين ماؤها
ولكنَّها نفسٌ تذوبُ فتقطرُ

فواللهِ ما قصَّرتُ فيما أظنُّه
رضاكِ ولكني مُحبٌّ مُكفَّرُ

الحارثي

سَلبْتِ عظامي لحمها فتركتها
مُجرَّدةً تضحى إليك وتخصَرُ

وأخليتها من مُخِّها فكأنها
قواريرُ في أجوافِها الريحُ تَصفِرُ

إذا سمعتْ باسمِ الفراقِ تقعقعتْ
مفاصلها من هولِ ما تنتظرُ

خُذي بيدي ثم ارفعي الثَّوبَ فانظري
بي الضُّرَّ إلا أنني أتَستَّرُ

فما حيلتي إن لم تكن لك رَحمةٌ
عليَّ ولا لي عنكِ صبرٌ فأصبرُ

الشر ما يجيك
جزاك الله خير

بسم الله الرحمن الرحيم