#تساؤلات ..
كيف يتسلل إليك شعور الطمأنينة، وقد تحطم فيك ذاك الجانب الذي حسبته ملاذك الآمن؟
كيف تستعيد الثقة من جديد، وقد خذلك من كنت تظنه أصل الوفاء ومنبع الصدق؟
وكيف تُسلم قلبك لشخص أو صديق، بعد أن ذقت مرارة الخيبة ممن بذلت لأجلهم كل ما بوسعك؟
@aboalmgerh.bsky.social
ثائر من بلاد الشام، ومجاهد في الثورة السورية المباركة، وحيثُما ذُكر اسمُ اللهِ في بلدٍ عددتُ أرجاءه مِن لُبِ أوطاني.
#تساؤلات ..
كيف يتسلل إليك شعور الطمأنينة، وقد تحطم فيك ذاك الجانب الذي حسبته ملاذك الآمن؟
كيف تستعيد الثقة من جديد، وقد خذلك من كنت تظنه أصل الوفاء ومنبع الصدق؟
وكيف تُسلم قلبك لشخص أو صديق، بعد أن ذقت مرارة الخيبة ممن بذلت لأجلهم كل ما بوسعك؟
فإذا عزمت التوبة وصحَّت ونشأت من صميم القلب، أحرقت ما مرَّت عليه من السيئات حتى كأنها لم تكن؛ فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
-ابن القيم رحمه الله.
اللهم اغننا بدماءنا عن الغسل، وبثيابنا عن الأكفان، واحشرنا اللهم من حواصل الطير وبطون السباع.
07.10.2025 21:05 — 👍 13 🔁 0 💬 0 📌 0🙇♂️
06.10.2025 21:53 — 👍 19 🔁 0 💬 2 📌 0لليوم ما بقدر اتخطى هالكلام، تحسه كان يقرأ من كتاب حدى بعتله ياه من المستقبل.
06.10.2025 11:15 — 👍 16 🔁 0 💬 3 📌 0العقلية الاحتفالية تطغى على المشهد بعد كل حركة، وهذا بسبب الحرمان الطويل.
لكن الاحتفال بالظاهر دون مراقبة التبعات قد يقودنا إلى غير ما نحب.
المشهد اليوم يحتاج إلى ضربات حاسمة تقومه.
ورحم الله أبا يزن القائل:
الوعي في زمن الاحتفالات مكلف.
الرئيس حك اذنه، الشعب: هييي
وطبل وزمر واحتفالية لكل شيء.
هُناكَ مَا لاَ يُمكنُ تَخطيهِ أَو نِسيانهُ وَلو بَعدَ ألفِ عام، كَدمِ شَهيدٍ أَو أنينُ مُعتقل مثلاً!
05.10.2025 19:14 — 👍 16 🔁 1 💬 0 📌 0لازم نعرف انو الشغل الحالي بكل المجالات، مافيه خيارات جيدة وخيارات سيئة، انت مخير بين السيئ والاسوء، ولحد الان عم يختاروا الاقل سوء. بدنا صبر
05.10.2025 18:31 — 👍 0 🔁 0 💬 1 📌 0بغض النظر عن النتائج والمرشحين، لكن كتجربة أولى ممتاز، كان بالإمكان احسن مما كان، لكن معلش هي مرحلة حرق الكروت، وشي منيح نخلص من دخانهم كلهم بمرحلة وحدة.
وبنفس الوقت نحن المعنيين باستلام هي الأماكن مو مجهزين ولا مستعدين، فخلي تحترق هالكروت لحتى نعد أنفسنا نحن.
وَلي كَبِدٌ حَرّى وَقَلبٌ مُعَذَّبٌ
وَدَمعٌ حَثيثٌ في الهَوى غَيرُ جامِدِ
وَآيَةُ وَجدِ الصَبِّ تَهطالُ دَمعِهِ
وَدَمعُ الشَجيِّ الصَبِّ أَعدَلُ شاهِدِ
- قيس🤍
الصورة صح شكلها مصورة بالدمعة الله يذكره بالخير، لكن ماكان فيني ماصور المنظر 💚
كتير مغتربين كانوا يسألوني عن الرجعة، والحمد لله ما نصحت ولا واحد يرجع
الاغلب مكان مو قاعد مرتب اموره على الاقل معيشته ومتابع دراسته، فصدقا لو رجع على هالوضع رح يكون عبئ على نفسه وعلى المجتمع.
باستثناء اصحاب رؤوس الأموال يلي وجودهم ممكن يسرع عملية البناء وينفع غيرهم.
الأحلام وردية لكن الواقع بنفتحي
إذا كان هناك شيء يبدوا جيدا لدرجة خيالية يصعب تصديقها، فعادة ما يكون غير حقيقي فعلا.
إننا نعلم بأن الحمل ثقيل والموارد شبه معدومة، ونحن الآن لا نريد منكم سوى الصدق والواقعية.
وعلى قولة المثل الشعبي: اقتلني بصدقك ولا تفرحني بكذبك.
صلاة الفجر تعيد تعريف الثروة، وتحدد بحق من الأغنياء ومن الفقراء.
في الحديث:
"ركعتا الفجر خيرٌ من الدنيا وما فيها".
- د. خالد ابو شادي، فرج الله عنه.
"مَا تَابَ عَبْدٍ لِلَّهِ إلَّا وَامْتُحِن اللَّهِ صَدَقَ تَوْبَتُه بِتَسْهِيل السَّبِيل لِلذَّنْبِ الَّذِي تَابَ مِنْهُ"
سَتُبْتَلَى وَتُخْتَبَر فِيمَا تُبْت مِنْهُ، فَأَثْبَت.
اللَّهُمَّ تُبْ عَلينَا وَثَبِتْنَا، وَاجْعَلنَا مِنْ عِبَادكَ المُخّلَصِين.
كيف لأحد أن يكره هذا اللطف، لو عرض علي استبدال كتير بشر بقط لما ترددت.
02.10.2025 12:08 — 👍 36 🔁 0 💬 4 📌 0بما أنه هون الجلسة عائلية وقاعدين أهلية بمحلية، فمن أولها يا جماعة الخير، خلينا نحترم بعضنا، حق كل شخص يختلف مع آراء التاني، بس نخلي الاختلاف بأدب وعدم إلزام بالرأي، حتى ما نقلبها نكد ع بعضنا وكل واحد يبلك التاني مثل ما كنا عاملين بأكس. وأهلا سهلا فيكم نورتونا 🤍
02.10.2025 11:41 — 👍 49 🔁 4 💬 7 📌 1كان ذلك قريبًا لميكينو.
اعترضت إسرائيل جميع الأسطول.
لو كان الاسطول اكبر لكان وصل
على العموم محاولة مشرفة جدا..
نأمل في إعادتها بزخم اكبر.
هدوليك الشعبين بس يفتحون اكس وما يلاقونا:
02.10.2025 08:56 — 👍 62 🔁 2 💬 5 📌 4