وتد | Watad

نعيش اليوم ذكرى اغتيال قيادات حركة أحرار الشام الإسلامية.
كان ذلك الاغتيال ضربةً قاسية للثورة، إذ انحسر مشروع أحرار الشام بعده، وفقدت الثورة طائفةً من خيرة نخبها الفكرية والعسكرية.
ومع ذلك، بقيت روح الحركة وإرثها حيّين، يمدّان أبناءها وحواضنها الشعبية بالعزم والأمل حتى لحظات التحرير.
#وتد #صوتٌ_يغرسُ_معنىً

نسعى لتقديم محتوى يساعد على الفهم والتفكير النقديّ، ليكون القارئ أكثر استعدادًا لاتخاذ موقف واعٍ تجاه ما يحيط به.
#وتد #صوتٌ_يغرسُ_معنىً

في وتد ندمج بين الصحافة الجادّة والتحليل العميق، ليكون المحتوى ذا قيمة فكريّة تتجاوز مجرّد القراءة السريعة.
نبتكر خطابًا أصيلًا يتجاوب مع وعي القارئ العربيّ والإسلاميّ، بعيدًا عن القوالب الجاهزة والسرد النمطيّ.

سوريّا القويّة…
غايتنا الإسهامُ في بناءِ مشروعٍ حضاريٍّ ينقل سوريّا الجديدةَ إلى سوريّا القويّة.
سوريا الّتي نحلم بها:
قويّةٌ في سيادتها وعقيدتها.
حاضرةٌ في أمّتها لا منغلقةٌ عنها.
قادرةٌ على التأثيرِ السّياسيّ والثّقافيّ والفكريّ في محيطها العربيّ والإسلاميّ.
#وتد #صوت_يغرس_معنىً

وتد مساحةٌ مفتوحةٌ لكلّ من يبحث عن الوعي والمعرفة.
نفتح مساحتَنا لِـ:
النُّشطاءُ المؤمنون بقيمِ الثورة.
الباحثونَ عن وضوح الرؤية.
الجيلُ الجديدُ الّذي لم يَعِشْ أحداثَ الثورة لكنّه يفتّش عن إجابات.
طلّابُ الجامعاتِ والمعاهدِ والمراكزِ الشرعيةِ والفكريةِ.
وكلُّ مهتمٍّ بالشأن السوريِّ والعربيِّ والإسلاميِّ العامّ.
#وتد #صوت_يغرس_معنىً

الثورة منطلقنا، والقضايا ميداننا.
#وتد #صوتٌ_يغرسُ_معنىً

نسعى لتأسيس إعلامٍ حرٍّ، ينطلق من مبادئ الثورة السورية وقيمها الراسخة، ويصوغ خطابًا أصيلًا يستوعب تعقيدات الواقع ويضيء الطريق أمام الباحثين.
لسنا مرآةً للحدث فقط، بل تفسيرًا له، وربطه بجذوره وسياقاته، لتبقى الذاكرة حيّةً والبوصلة واضحة.
#وتد #صوتٌ_يغرسُ_معنىً

من قلب سوريا، ومن روح أمتنا، تنطلق منصة وتد. لسنا مجرد ناقل للخبر، بل مشروع معرفي وفكري لفهم الواقع وصياغة خطاب يليق بمرحلة الحرية والتحرر.
وتد.. صوتٌ يغرسُ معنىً.
#وتد #صوت_يغرس_معنى