Abdullah AL.Hasan

بدو سكين تاني(عم امزح طبعا) احتى يرجع طبيعي
الله يهديه احسن شي

مين فادي الحمصي

أظن هذا راجع لأسباب اعجاب الناس بالقصيدة، فنسبوها لشاعر كبير مثل عمر أبو ريشة حتى تزداد قيمة..

معلومة:
نشيد في سبيل المجد ليس لعمر ابو ريشة.
معلومة: عمر ابو ريشة لم يكتب نسيد في سبيل المجد
معلومة: لا يوجد قصيدة اسمها في سبيل المجد في جميع دوواين عمر ابو ريشة
معلومة: عمر ابو ريشة مادخلو بهي القصيدة

مزبوط لو جدي بفكر هيك كان اشترى نص اراضي الضيعة ومارح صرف المصاري على حالو ههههه

اسعد حسن الشيباني

فكرتك تشتغل بسانا مدري ليش

فكرتك ابو محمد الجولاني بس طلعت ابو محمد الجولاني

بيان للرأي العام:
أعلن انشقاقي عن حكومة أحمد الشرع (المعروف بجولاني محررنا)، رغم أنني لست معينًا فيها رسميًا، وبذلك أكون أول مسؤول ينشق عن حكومة لم أنضم إليها أصلًا، وهذه هي هويتي.

كرهتا من يوم ابو غالب

ان شاء الله

شهر 6

انا: عند الصراف الآلي

اول ما دخلت ع تويتر كانت المنصة ملجأ من جعجعة الفيسبوك وفعلا كنت مستفاد منها فجاة انقلبت وصارت اسوء من الفيسبوك وصار الفيسبوك احسن منها بكتير..

👀

سياسة وعسكرة وبلياردو وباسكت والان نحت ع الخشب
الريس مسبع الكار

سأترك خلفي أوراقي التي تشربت من روحي، وأصدقائي الأوفياء من الحبر والورق، كأنني أخلّف تاريخًا صغيرًا صنعته بيدي، سطرًا بعد سطر، ومجلدًا بعد مجلد، وما أقسى أن تفقد ما شيّد ببطء وتأن، وما أطول طريق العودة بلا كتبك.

بحثت طويلًا عن سبيل لأحمل مكتبتي كلها، لكني عجزت عن ذلك، أقف أمامها وكأن جزءًا مني ينتزع عنوة، سأعود إلى وطني خفيف اليدين من المتاع، ثقيل القلب بعبء الفراق والحنين..

واليوم وقد حانت ساعة النهاية لأيام غربتي، أجدني واقفًا أمام رفوفي العالية، أعيش لحظة الوداع الموجعة، كمن يودّع أهله وذويه بعينٍ دامعةٍ وقلبٍ مكسور، لا يملك وسيلةً لحملهم معه، ولا شجاعةً لتركهم خلفه..

لم تكن الكتب لي متعةً فحسب، بل أداة صقلٍ وتهذيب؛ تجلو عقلي من شوائب الهجر والنسيان، وتشحذ ذهني لاستقبال الفكر الجديد، وتقوّي قريحتي الإبداعية التي كادت أن تخبو بفعل البعد وطول العزلة، كانت مرآتي الصافية في الغربة..

في وحشة المكان ومرارة الاغتراب، كانت كتبي أنيسي الذي لا يملّ، ورفيقي الأمين في ليالي الصمت الطويلة التي تئن بالوحدة، كانت تفتح لي أبواب الفكر، وتوقظ فيّ شغف اللغة والمعرفة، وتعيد ترتيب فوضاي الداخلية بحكمة الحبر والورق

اقتنيتها لبنةً لبنةً، وكتابًا بعد كتاب، حتى صار كل مجلدٍ عقدًا جديدًا مع نفسي، وعهدا بالاستمرار في درب المعرفة، فغدت المكتبة كيانًا لا ينفصل عني، يخصّني كما يخصّ القلب صاحبه، وتشكل مرجعًا دائمًا لأصلي ووجودي

إن مكتبتي -التي احتوت ما يقارب الألف عنوان- لم تكن مجرد صفوفٍ من المجلدات، بل كانت مشروع حياتي الأهم وشغلي الشاغل في سنين غربتي التي جاوزت العقد، بنيتها كما تبنى البيوت الراسخة، على مهلٍ واحتفاءٍ بالتفاصيل، وبصبرٍ طويلٍ لا يعرف الكلل.

البيئة مناسبة لمثل هكذا صراعات

مستفاد من موسوعة الأسر الدمشقي تأليف نسيم مجلي.

هذا التنوع البشري الغني جعل دمشق مدينة التفاعل الحضاري والإنساني بامتياز، ومتحفًا مفتوحًا يعكس تاريخًا طويلًا من التلاقي بين الشعوب والثقافات، فكانت بحقّ قلب العروبة النابض، ومهد الحضارة في الشرق.

ولم تخلُ دمشق من أسر كردية كآل الديركي والبوظو وبدرخان والبوطي، ومن الألبان والبوسنة وكوسوفو كعائلات مردم بيك والأرناؤوط، ومن الأفغان والداغستان كالأفغاني والبرهاني، ومن الشركس والشيشان كآل قوشحه وأباظة وجركس ومنصور.

كما استوطنها القادمون من ليبيا كآل الساطي وقدورة، ومن تونس آل التونسي والمغربي، ومن الجزائر أسر الأمير عبد القادر واليعقوبي والمبارك، ومن المغرب آل الحسني والمراكشي والكتاني، ومن الأناضول آل العظمة والخربطلي والشريف وآق بيق.