مقرصن ولد حلال يدق لنا الصدر بقرصنة كتاب محمود العارضة حال إصداره
15.10.2025 19:19 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0@getawa.bsky.social
الفورة:ما يطلق على باحة تنفس المأسورين في أرضهم تحت سلطة سجانهم.لا شيء سوى أنّ الهوى خلق الله فحق لنا أن ننعم به خلف كل تلك القضبان.
مقرصن ولد حلال يدق لنا الصدر بقرصنة كتاب محمود العارضة حال إصداره
15.10.2025 19:19 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0ههه استرنا يا رب
15.10.2025 12:21 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0اشوف نسخة فلان السوية-وما احسها تسوى زي الحين-
اشهد حل مشكلة البدون
احضر عرس غجر
احضر عرس حضارم
انشر تحليلاتي المثغفجية بدلائل وتقارير موثوقة تثبت صح ادعاءاتي
أفحط
أمارس الاستشراقية النظيفة على شعبنا
صراحه فيه على المستوى الشخصي
أموت وادخل الجنة
ازور مصر قبل اموت
اقضي وطري من الثغافة
سمرة في ليلة قمراء على جبل أحد
أموت خفيفة قلب ما أحمل ضغينة وحسد على مسلم
أشوف ذل اليهود قبل موتي
اشهد عودة المروءة
أحامي وأذود عن البدو
أشهد عودة النجاودة
ما شي يحمل كم الأهمية إلا عودة المسلمين لاسلامهم
02.10.2025 23:03 — 👍 1 🔁 0 💬 1 📌 0كيف نصارح الجدد إن مصير التطبيق الإهمال أو الحذف
كلها أسبوع عسل وترجع أرتال المهاجرين لديارها
الريس شد مع الشعب ولا لسااع
02.10.2025 22:50 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0على قولت القايل الأوله دايم لنا
02.10.2025 22:48 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0السورن سوو أقوى تسجل دخول لسكاي
مرحبن بوووه
كانت هدية شتاء ٢٠٢٣وقتها جعرت جعير من القهر
حال الدنيا ما يدوم عقبال غزة والسودان وبلاد المسلمين كافة
شعور نوسالجيا عايم بالجو
26.09.2025 22:48 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0احب فرات السلمي وملكوت زاد هالحب،اعتبروها توصية أولى وأخيرة عبر هذا الأثير الذي يماثل بسكينته سكينة قلب المتبصر أو سكينة قلبي إذا ولجت ملكوت:
t.me/malakkut
قد كفاني علم ربي
16.03.2025 23:49 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0ولو لم يكن لمزلقنا هذا سوى كبح شوق الكتابة في مكان آخر لكفى.
16.02.2025 14:12 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0صدق إن للحرية سطوة خاصة تبث في الأفق،بزوغ الإشراق الأول نزول المطر السماء الملبدة رائحة الهواء فنجان القهوة الأقلام المرتعشة والعصافير المسبحة وكأننا ننظر بعين المحروم،هي عيننا كلنا عين الجسد والله.الحمدلله على أفضاله
16.02.2025 13:57 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0دارس الشبكات لا ينفك عن اثنين اما موسوس حد الجنون ولا بايعها حد التهلكة والثاني شكله أنا
16.02.2025 13:51 — 👍 0 🔁 0 💬 0 📌 0ثم يخضع للمعبود سبحانه بالركوع خضوعاً لعظمته واستكانة لهيبته وتذللا لعزته،فثنى العبد له صلبه ووضع له قامته ونكس له رأسه وحنى له ظهره معظماً له ناطقاً بتسبيحه المقترن بتعظيمه،فاجتمع له الخضوع لربه والتنزيه عن الخضوع للعبيد
وتمام عبودية الركوع أن يتصاغر العبد ويتضاءل بحيث يمحو تصاغره كل تعظيم منه لنفسه،
ثم شرع له رفع اليدين عند الركوع تعظيماً لأمر الله وزينة للصلاة وعبودية خاصة لليدين، ثم شرع له التكبير الذي هو في انتقالات الصلاة من ركن إلى ركن كالتلبية في انتقالات الحاج من مشعر إلى مشعر،فهو شعار الصلاة، كما أن التلبية شعار الحج ليعلم العبد أن سر الصلاة هو تعظيم الرب تعالى وتكبيره بعبادته وحده.
16.02.2025 13:32 — 👍 0 🔁 0 💬 1 📌 0فإذا قال:اهدنا الصراط المستقيم،انتظر قوله:هؤلاء لعبدي ولعبدي ما سأل.ثم تأمل ضرورته وفاقته إلى مضمونه وهو:
- معرفة الحق
-وقصده وإرادته
-والعمل به
- والثبات عليه
-والدعوة إليه والصبر على أذى المدعو
فباستكمال هذه المراتب الخمس تستكمل الهداية.
ثم شرع له التأمين بعد هذا الدعاء تفاؤلاً بإجابته وحصوله.
فإذا قال«إياك نعبد وإِياك نستعين»انتظر جواب ربـه:هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل،وتأمل عبودية هاتين الكلمتين وحقوقهما،وعلم كيف يدور القرآن على هاتين الكلمتين،بل كيف يدور عليهما الخلق والأمر والثواب والعقاب والدنيا والآخرة،وكيف تضمنتا لأجلّ الغايات وأكمل الوسائل،وكيف جيء بهما بضمير الخطاب دون الغائب.
16.02.2025 13:21 — 👍 0 🔁 0 💬 1 📌 0فإذا أخذ في القراءة فقد قام في مقام مخاطبة ربه ومناجاته فليقف عند كل آية من الفاتحة ينتظر جواب ربه له وكأنه سمعه يقول: حمدني عبدي حين يقول:الحمد لله رب العالمين،فإذا قال:
الرحمن الرحيم،وقف ينتظر قوله:أثنى علي عبدي، فإذا قال:ملك يوم الدين،انتظر قوله:مجدني عبدي،
فإذا شرع في القراءة قدم أمامها الاستعاذة بالله من الشيطان، فإنه أحرص ما يكون على العبد في مثل هذا المقام الذي هو أشرف مقاماته وقال لي شيخ الإسلام قدس الله روحه يوماً: «إذا هاش عليـك كلب
الغنم فلا تشتغل بمحاربته ومدافعته، وعليك بالراعي فاستغث به فهو يصرف عنك الكلب».
فإذا قال: سبحانك اللهم وبحمدك وأثنى على الله بما هو أهله، فقد خرج عن الغفلة التي هي حجاب أيضاً بينه وبين الله.وأتى بالتحية والثناء الذي يخاطب به الملك عند الدخول عليه تعظيماً له وتمجيداً ومقدمة بين يدي حاجته،فكان في هذا الثناء من أدب العبودية ما
يستجلب به إقباله عليه ورضاه عنه وإسعافه بحوائجه.
ثم كبَّرَهُ بالتعظيم والإجلال وواطأ قلبه في التكبير لسانه، فكان(الله أكبر) في قلبه من كل شيء، وصَّدق هذا التكبير بأنه لم يكن في قلبه شيء أكبر من الله يشغله عنه،فإذا اشتغل عن الله بغيره وكان ما
اشتغل به أهم عندهم من الله كان تكبيره بلسانه دون قلبه.
والعبد في حال غفلته كالآبق عن ربه،فإذا وقف بين يديه موقف العبودية،فقد استدعى عطف سيده عليه.وأمر بأن يستقبل القبلة بوجهه،ويستقبل الله بقلبه لينسلخ مما كان فيه من التولي والإعراض،ثم قام بين يديه مقام الذليل الخاضع،وألقى بيديه مسلماً مستسلماً ناكس الرأس خاشع القلب مطرق الطرف،لا يلتفت قلبه عنه ولا طرفه.
16.02.2025 12:17 — 👍 0 🔁 0 💬 1 📌 0طهارة القدوم
الوضوء له ظاهر وباطن،ظاهره طهارة البدن،وباطنه وسره طهارة القلب من أوساخه وأدرانه بالتوبة،ولهذا يقرن سبحانه بين التوبة والطهارة في قوله(إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)وشرع النبي للمتطهر بعد الوضوء أن يتشهد ثم يقول:اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين،فكمل له مراتب الطهارة.
سر الصلاة ولبها إقبال القلب فيها على الله وحضوره بكليته بين يديه، فإذا لم يقبل عليه واشتغل بغيره وَلَهَا بحديث النفس، كان بمنزلة وافد وفد إلى باب الملك معتذراً من خطئه مستمطراً لجوده ورحمته،فلما وصل إلى الباب ولم يبق إلا مناجاة الملك التفت عن الملك وزاغ عنه يميناً أو ولاه ظهره،واشتغل عنه بأمقت شيء إليه .
16.02.2025 11:50 — 👍 0 🔁 0 💬 1 📌 0الثالث : مَنْ عَطَّلَ جوارحه وأماتها بالبطالة، فهذا أيضاً خاسر أعظم خسارة، فإن العبد خلق للعبادة والطاعة لا للبطالة، وأبغض الخلق إلى الله البطال الذي هو لا في شغل الدنيا ولا في سعي الآخرة، فهذا كلٌّ على الدنيا والدين.
16.02.2025 11:42 — 👍 0 🔁 0 💬 1 📌 0ولله في كل جارحة من جوارح العبد عبودية تخصه، وطاعة مطلوبة منها، خلقت لأجلها وهيئت لها.
والناس بعد ذلك ثلاثة أقسام:
أحدها : من استعمل تلك الجوارح فيما خُلقت لـه وأُريد منها، فهذا هو الذي تاجر مع الله بأربح التجارة،
الثاني من استعملها فيما لم تُخْلَقْ له، ولم يُخلق لها ، فهذا هو الذيخاب سعيه وخسرت تجارته.