ماجد

أكثر من ظلم تراث إبن تيمية في وقتنا إثنان: صالح الفوزان بتصديره على أنه حامل لواء السلفية و تراث إمامها إبن تيمية و هو أضعف عقلاً و أخبث نفساً من هذا ، و عبد الله العجيري بزهده في إعادة تصدير و تعريف الناس بتراث الشيخ مع إحاطته الواسعة بتراث الشيخ و ذكاء عقله

بارك الله فيك يا أخي الفرق بين جيوش النبي و جيوش الكفار من حيث العدد و العدة مخيف أكثر بعدا من الفرق بيننا و الكيان ، جون ميرشايمر من أهم سياسيين أمريكا ذكر في كتابه عن القوى العظمى أن جميع الآلات لا قيمة لها دون المشاة ، من الجميل الحوار معك من المرات القليلة التي أحاور على النت شخص محترم

( أعدوا لهم ما إستطعتم) لا ما يكافأ ، إنظر لغزوات النبي و حروب الردة تجدها نظرياً مستحيلة ، لا تنسى أننا لم نحاول و أي محاولة تفتح لك مسارات للعمل غير متوقعة و لا تنسى أن الله معنا إذا سعينا ، و الفعل الإنساني الطبيعي العمل بحسب الإمكانيات لرفع الضرر و الاجتهاد فيه (٢)

يا أخي التاريخ أثبت أننا قادرين على كسر السرديات التقليدية بإذن الله عند المحاولة ، دول فشلت في حرب إسرائيل و جماعة محاصرة أدارت حرب كسرت فيها أسطورة الكيان الذي لا يهزم ، جيش بشار كسره ثوار مدنيين مع قلة من أصحاب التجارب ، ١١ سبتمبر قرره مجموعة رجال في قاعدة مهجورة ، الله أمرنا بإستفراغ الوسع : (١)

لهذا ذكرت أن الناس لا تعيش قضايا المسلمين حقا ، طبيعي أي عمل اليوم لنصرة الدين ( جهاد ، بيان للدين دون مواراة ، أمر بالمعروف نهي عن المنكر ) يحوي قدر من المخاطرة و أي عامل في الميدان الإسلامي يعلم أنه يضع رجل في الدنيا و أخرى في الآخرة و هذه سنة الله بالصراع بين المسلم و الكافر و الشواهد لا تعد

كانت أشد شئ في المعارك على المجاهدين في جميع التجارب ، ألا يوجد عقول من تخصصات مختلفة تجتمع تحت تمويل أحد أغنياء المسلمين (و هم كثير : سواء المتعلمين أو الأغنياء) ، و هنا يتضح الإشكال الحقيقي أن الأزمة ليس فقط في الحكام بل بعدم تمكن قضايا نصرة الإسلام من قلوب الشعوب و لو كانت هناك محولات فاشلة رضينا

إن من الكرامات التي حصلت معنا في المعركة ، و التي تدل على جبن العدو ، أنه لم يقتل أحد من المجاهدين في كتيبتنا جراء الاشتباك مع قوات العدو الراجلة، كل شهدائنا العظام إرتقوا إلى الله بسبب القصف الجوي
( الشهيد محمد زكي الحمد- تحت راية الطوفان)
و حتى الآن لم تنشط الأمة لإيجاد حل لأزمة الطيران التي (١)

صدام حسين شكل في الوعي الجمعي للناس كل الأحلام العروبية ، و حتى ظلمه و بغيه يتناسوه لإعتيادهم عليه من حكام المنطقة الذين يرون فيهم خنوع و إنكسار بين يدي الغربي إضافة إلى تجهيل الشعوب بالدين فإختل لديهم ميزان الحكم على الأفراد (٢)

لنفس سبب حب الناس لعبد الناصر مكينة إعلامية جبارة و ثقافة قومية أشربناها من أول البيت للمدرسة للمجتمع إضافة إلى شعور إنساني بالقيمة المفقودة صدام حسين مثل بالشخصية التي رسمها لنفسه البطل في عصر ما بعد البطولة و جعل الإنسان العربي يشعر بأنه ند للصهيوني و بأن لديه متنفس لإحباط الذل بين الأمم (١)

المنطقة كأي مستعمر تقليدي قبل الإستعمار المعرفي و الثقافي ( مع إستمراره ) ، فمن لم يستعد للحرب ستفرض عليه و إلا سيتحول لورقة بيد الإرهابي ، لا يظن إنسان أن الله غافل و أنه لن يأتي اليوم الذي يضرب الله الكيان بنا و لكنها مهلة للإستعداد و أو ستفرض الحرب إلى أن..(٢)

الكيان..و نحن|
جاء للمزرعة جزار و قرر ذبح الثيران و علم الثيران نيته و كانت الثيران تظهر التماهي مع الجزار مع علمها بنواياه إلى أن..لا يهمنا إكمال القصة بل العبرة منها : الجميع يعلم أن الإرهابي نتنياهو يريد خلق شرق أوسط جديد يقضي فيه على التهديدات الوجودية و المحتملة الوجود و يوسع حدوده و يتزعم (١)

تحولت أشلاء الإستشهاديين و دماء الشهداء و عبرات اليتامى جسر لبناء دولة مدنية علمانية ، و الله إذا لم ندرك اللحظة الفارقة حلالٌ علينا العودة كإسلاميين للمعتقلات و التحييد السلطوي الناتج عنه لزاماً المجتمعي و تمكين أهل الباطل من رقابنا (٢)

أن نحكم على أجيال قادمة ( من المتدينين) بالغربة ( الشعورية ) و فقدان الأمن و المجازر العبثية كما عشناها لأننا لم ندرك أننا نعيش في لحظة يصنع فيها التاريخ و كنا غير عقلاء ( كما وصف سيدنا عمر بن العاص العقل أنه تعلم من الماضي للحاضر ) و كررنا أخطاء الإخوان و أهدرنا دمائنا التي سفكت لحكم الله و (١)

المحيسني بعد التحرير ..

شو هي سوريين إسمها سوارية أو سوارنة إحترم حالك يا رجل

نحن لهم بالمرصاد

يا صاحبي الناس كإبل مائة لا تجد فيهم راحلة ، قبل السقوط كانت سوريا الأسد بعده طلع الشعب كلوا معارض و بعشق الجولاني ، شعب عاش القهر ستين سنة فطبيعي نفسه تنحرف عن السوية و بكرا لو البلد تحولت لسلطة الشريعة رح تشوف الناس ( خوارج) ، الناس على دين ملوكهم

واعيين يا رفيق

ngl.link/mohy01
كفار ولاد كلب لا دين و لا ملة لو بقدروا يسرقوا الكحل من عينك ما بقصروا ، بشكل عام عدم وجود منظومة أخلاقية موضوعية تستمد حاكميتها من ذات متعالية أي الله جعلت السرقة هي الفعل المنطقي في حضارة علمانية كبارها سارقون و منحرفين أخلاقياً بشكل متطرف

ngl.link/mohy01
المسلمين طبعاً ، أعلم أن البشر تاريخيا كانت لديهم فلسفة الحدود و لكن الإسلام جاء و أعاد تعريف السياقات الفلسفة للحدود ، فجعل ولاء الشخص لأرض المسلمين و ساكنيها لا حدود المستعمر

ngl.link/mohy01
أولا بحب أشكر الي علمني أميز الرسائل الحقيقة من التطبيق ، ثانيا إحلف إنك ما بتعرف أبو أحمد حدود

دريت و مسحت ، كل مرة بتصير فيني

الحمد لله نفدت هالمرة

ngl.link/mohy01
أقسم بالله خايف أكتب أي شي يطلع البرنامج هو الي باعت الرسالة و أنحرج

يعني الدغيم أنظم التنين ما بكتبوا شعر ما فرقت

هذه أفضل فترة لتأليف كتاب مرجعي عن الثورة قبل تقادم الأجيال و حتى لا يزور التاريخ ، كلما تأخرنا في ذكر أحداث الثورة بحيادية كلما زادت فرصة تزوير التاريخ ، لا أريد أن تصبح مقولة ( الشعب بكل أطيافه و إختلافاته الفكرية حرر سوريا ) حقيقة لدى الأجيال المقبلة خصوصاً أنها نغمة على هوى أي سلطة أو حاكم

المنهج الإسلامي القويم الذي جاهد تحت رايته الملا عمر و إخوانه و قاموا بإنشاء تنظيم جديد لنصرة الدين ، الشاهد من الكلام أن الإسلاميين اليوم بيدهم تحديد مسار التاريخ و إعادة الشام التي صورت بأحاديث كثيرة بأنها معيار و ناصر الدين و معقل المؤمنين ، لا أقول ثوروا و لكن أدركوا اللحظة الفارقة ...

لقيامهم بأصعب مهمة و هي حصار قصر الملك و بالنهاية تماشوا مع ولدهم عبد الناصر و حلوا الجماعة المسلحة و كانت النتيجة حملة إعتقالات و حرب على الدين مستمرة لليوم في مصر ، طالبان الجماعات الإسلامية : لم يغرها سابقة جهاد بل تأسيس الجهاد على يد سياف ، رباني ،حكمتيار ،شاه مسعود بل رفضوا ما رأوه حيدة عن (٢)

بين إخوان عبد الناصر و طالبان الجماعات الإسلامية تاريخ تحدد سياقاته و أجيال من الإسلاميين ما زالوا في ظهور آبائهم يحدد مصيرهم إما في المعتقلات أو على عتبات التمكين
إخوان عبد الناصر : عبد الناصر كان في التنظيم السري لحسن البنا و عندما قام بالإنقلاب عاونه التنظيم العسكري للإخوان بل وصل الأمر (١)

عن النظام العالمي |
ذكر مركز راند( مركز دراسات ممول من البنتاغون ) العناصر الليبرالية أصبحت متأصلة بقوة في البنية الكلية للنظام و مسوغاته . و من غير الواضح أنه يمكن التضحية بها بسهولة بدون إحداث ضرر حتمي للنظام بأكمله ..غير أن المعضلة واضحة: و هي أن ليبرالية النظام تحمل في طياتها النزعة (١)